كثيرةٌ هي الخطوط الحمر التي رسمها آل سعود للحيلولة بين أبناء #القطيف وبين تسلّمهم لأبسط المناصب الإدارية، من ضمنها رئاسة البلدية، إذ لابد لرئيس بلدية القطيف أن يكون من خارج المنطقة، بل يُمنع أن يكون شيعياً رغم توّفر النخب والكفاءات القطيفية، إلا أن التهميش منهجٌ فرضه آل سعود.
كثيرةٌ هي الخطوط الحمر التي رسمها آل سعود للحيلولة بين أبناء #القطيف وبين تسلّمهم لأبسط المناصب الإدارية، من ضمنها رئاسة البلدية، إذ لابد لرئيس بلدية القطيف أن يكون من خارج المنطقة، بل يُمنع أن يكون شيعياً رغم توّفر النخب والكفاءات القطيفية، إلا أن التهميش منهجٌ فرضه آل سعود. https://t.co/jdPs0acxhi pic.twitter.com/07ahjRHELv
— ناشط قطيفي (@nashetqatifi) December 12, 2019